رونق الزهور
اهلا ومرحبا بك ايها الزائر اذا كنت زائر فقم بالانضمام الينا اذا اردت واذا كنت مسجل لدينا من قبل فقم بالدخول مع تحياتنا

الادارة العامة

ron weasley
the_sun
على الكيلانى
هيرميون ه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رونق الزهور
اهلا ومرحبا بك ايها الزائر اذا كنت زائر فقم بالانضمام الينا اذا اردت واذا كنت مسجل لدينا من قبل فقم بالدخول مع تحياتنا

الادارة العامة

ron weasley
the_sun
على الكيلانى
هيرميون ه
رونق الزهور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفيلسوف افلاطون

اذهب الى الأسفل

الفيلسوف افلاطون Empty الفيلسوف افلاطون

مُساهمة من طرف elena selvator السبت يوليو 31, 2010 5:19 am

أفلاطون (بالإنجليزية: Plato‏) (باليونانية: Πλάτων پْلاَتُونْ) (عاش بين 427 ق.م - 347 ق.م) فيلسوف يوناني
قديم, وأحد أعظم الفلاسفة الغربيين، حتى ان الفلسفة الغربية اعتبرت انها
ماهي الا حواشي لأفلاطون. عرف من خلال مخطوطاته التي جمعت بين الفلسفة
والشعر والفن. كانت كتاباته على شكل حوارات ورسائل وإبيغرامات(ابيغرام:قصيدة
قصيرة محكمة منتهيه بحكمه وسخريه). يعرف أرسطو الفلسفة بمصطلحات الجواهر،
فيعرفها قائلا أنها علم الجوهر الكلي لكل ما هو واقعي. في حين يحدد
أفلاطون الفلسفة بأنها عالم الأفكار قاصدا بالفكرة الأساس اللاشرطي
للظاهرة. بالرغم من هذا الإختلاف فإن كلا من المعلم والتلميذ يدرسان
مواضيع الفلسفة من حيث علاقتها بالكلي، فأرسطو يجد الكلي في الأشياء
الواقعية الموجودة في حين يجد أفلاطون الكلي مستقلا بعيدا عن الأشياء
المادية، وعلاقة الكلي بالظواهر والأشياء المادية هي علاقة المثال (المثل)
والتطبيق. الطريقة الفلسفية عند أرسطو كانت تعني الصعود من دراسة الظواهر
الطبيعية وصولا إلى تحديد الكلي وتعريفه، أما عند أفلاطون فكانت تبدأ من
الأفكار والمثل لتنزل بعد ذلك إلى تمثلات الأفكار وتطبيقاتها على أرض
الواقع.
أفلاطون هو أرسطوقليس، الملقَّب بأفلاطون بسبب ضخامة جسمه، وأشهر فلاسفة اليونان على الإطلاق. ولد في أثينا في عائلة أرسطوقراطية. أطلق عليه بعض شارحيه لقب "أفلاطون ". يقال إنه في بداياته تتلمذ على السفسطائيين وعلى كراتيلِس، تلميذ هراقليطس، قبل أن يرتبط بمعلِّمه سقراط في العشرين من عمره. وقد تأثر أفلاطون كثيرًا فيما بعد بالحُكم الجائر الذي صدر بحقِّ سقراط
وأدى إلى موته؛ الأمر الذي جعله يعي أن الدول محكومة بشكل سيئ، وأنه من
أجل استتباب النظام والعدالة ينبغي أن تصبح الفلسفة أساسًا للسياسة، سافر
إلى جنوب إيطاليا، التي كانت تُعتبَر آنذاك جزءًا من بلاد اليونان القديمة. وهناك التقى بـالفيثاغوريين. ثم انتقل من هناك إلى صقلية حيث قابل ديونيسوس، ملك سيراكوسا المستبد، على أمل أن يجعل من هذه المدينة دولة تحكمها الفلسفة. لكنها كانت تجربة فاشلة، سرعان ما دفعته إلى العودة إلى أثينا، حيث أسَّس، في حدائق أكاديموس، مدرسته التي باتت تُعرَف بـأكاديمية أفلاطون. لكن هذا لم يمنعه من معاودة الكرة مرات أخرى لتأسيس مدينته في سيراكوسا في ظلِّ حكم مليكها الجديد ديونيسوس الشاب، ففشل أيضًا في محاولاته؛ الأمر الذي أقنعه بالاستقرار نهائيًّا في أثينا حيث أنهى حياته محاطًا بتلاميذه.
فلسفته


أوجد أفلاطون ماليش ماعُرِفَ من بعدُ بطريقة الحوار، التي كانت عبارة عن دراما فلسفية حقيقية، عبَّر من خلالها عن أفكاره عن طريق شخصية سقراط، الذي تمثَّله إلى حدِّ بات من الصعب جدًّا، من بعدُ، الت ؤبين
عقيدة التلميذ وعقيدة أستاذه الذي لم يخلِّف لنا أيَّ شيء مكتوب. هذا وقد
ترك أفلاطون كتابةً ثمانية وعشرين حوارًا، تتألق فيها، بدءًا من الحوارات
الأولى، أو "السقراطية"، وصولاً إلى الأخيرة، حيث شاخ ونضج، صورة سقراط
التي تتخذ طابعًا مثاليًّا؛ كما تتضح من خلالها نظريته في المُثُل، ويتم
فيها التطرق لمسائل عيانية هامة.
تميِّز الميتافيزياء الأفلاطونية بين عالمين: العالم الأول، أو العالم
المحسوس، هو عالم التعددية، عالم الصيرورة والفساد. ويقع هذا العالم بين
الوجود واللاوجود، ويُعتبَر منبعًا للأوهام (معنى استعارة الكهف) لأن
حقيقته مستفادة من غيره، من حيث كونه لا يجد مبدأ وجوده إلا في العالم
الحقيقي للـمُثُل المعقولة، التي هي نماذج مثالية تتمثل فيها الأشياء
المحسوسة بصورة مشوَّهة. ذلك لأن الأشياء لا توجد إلاَّ عبر المحاكاة
والمشاركة، ولأن كينونتها هي نتيجة ومحصلِّة لعملية يؤديها الفيض، كـصانع إلهي، أعطى شكلاً للمادة التي هي، في حدِّ ذاتها، أزلية وغير مخلوقة (تيميوس).
هذا ويتألف عالم المحسوسات من أفكار ميتافيزيائية (كالدائرة، والمثلث)
ومن أفكار "غير افتراضية" (كالحذر، والعدالة، والجمال، إلخ)، تلك التي
تشكِّل فيما بينها نظامًا متناغمًا، لأنه معماري البنيان ومتسلسل بسبب وعن
طريق مبدأ المثال السامي الموحَّد الذي هو "منبع الكائن وجوهر المُثُل
الأخرى"، أي مثال الخير.
لكن كيف يمكننا الاستغراق في عالم المُثُل والتوصل إلى المعرفة؟ في
كتابه فيدروس، يشرح أفلاطون عملية سقوط النفس البشرية التي هَوَتْ إلى
عالم المحسوسات – بعد أن عاشت في العالم العلوي - من خلال اتحادها مع
الجسم. لكن هذه النفس، وعن طريق تلمُّسها لذلك المحسوس، تصبح قادرة على
دخول أعماق ذاتها لتكتشف، كالذاكرة المنسية، الماهية الجلية التي سبق أن
تأمَّلتها في حياتها الماضية: وهذه هي نظرية التذكُّر، التي يعبِّر عنها بشكل رئيسي في كتابه مينون،
من خلال استجواب العبد الشاب وملاحظات سقراط الذي "توصل" لأن يجد في نفس
ذلك العبد مبدأً هندسيًّا لم يتعلَّمه هذا الأخير في حياته.
إن فنَّ الحوار والجدل، أو لنقل الديالكتيكا،
هو ما يسمح للنفس بأن تترفَّع عن عالم الأشياء المتعددة والمتحولة إلى
العالم العياني للأفكار. لأنه عن طريق هذه الديالكتيكا المتصاعدة نحو
الأصول، يتعرَّف الفكر إلى العلم انطلاقًا من الرأي الذي هو المعرفة
العامية المتشكِّلة من الخيالات والاعتقادات وخلط الصحيح بالخطأ. هنا تصبح
الرياضيات،
ذلك العلم الفيثاغوري المتعلق بالأعداد والأشكال، مجرد دراسة تمهيدية.
لأنه عندما نتعلَّم هذه الرياضيات "من أجل المعرفة، وليس من أجل العمليات
التجارية" يصبح بوسعنا عن طريقها "تفتيح النفس [...] للتأمل وللحقيقة".
لأن الدرجة العليا من المعرفة، التي تأتي نتيجة التصعيد الديالكتيكي، هي
تلك المعرفة الكشفية التي نتعرَّف عن طريقها إلى الأشياء الجلية.
لذلك فإنه يجب على الإنسان - الذي ينتمي إلى عالمين – أن يتحرر من
الجسم (المادة) ليعيش وفق متطلبات الروح ذات الطبيعة الخالدة، كما توحي
بذلك نظرية التذكُّر وتحاول البرهنة عليه حجج فيدون.
من أجل" فإن الفضيلة، التي تقود إلى السعادة الحقيقية، تتحقق، بشكل أساسي،
عن هي التناغم النفسي الناجم عن خضوع الحساسية للقلب الخاضع لحكمة العقل.
وبالتالي، فإن هدف الدولة يصبح، على الصعيد العام، حكم المدينة المبنية
بحيث يتَّجه جميع مواطنيها نحو الفضيلة.
هذا وقد ألهمت مشاعية أفلاطون العديد من النظريات الاجتماعية والفلسفية، بدءًا من يوطوبيات
توماس مور وكامبانيلا، وصولاً إلى تلك النظريات الاشتراكية الحديثة
الخاضعة لتأثيره، إلى هذا الحدِّ أو ذاك. وبشكل عام فإن فكر أفلاطون قد
أثَّر في العمق على مجمل الفكر الغربي، سواء في مجال علم اللاهوت (المسلم
أو اليهودى أو المسيحي ) أو في مجال الفلسفة العلمانية التي يشكِّل هذا
الفكر نموذجها الأول.
الفيلسوف افلاطون 220px-Plato-raphael


أفلاطون في مدرسة أثينا نشاهد خلالها إيمائات أفلاطون إلى السماء تمثيلا لنظرية الأشكال التي كان يؤمن بها اللوحة للفنان ليوناردو دا فينشي.
elena selvator
elena selvator
مديرة
مديرة

انثى

عدد المساهمات : 268
تاريخ التسجيل : 17/06/2010
الموقع : مخبا مصاصي الدماء
العمل/الترفيه : قتل مصاصي الدماء
المزاج : غامضة ومتقلبة

بطاقة الشخصية
الجنس:
اموال العضو: صفر

http://www.roneqelzohoor.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى